تعليم- تعليم
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم نرجو قضاء وقت ممتع ومفيد معنا , تفضل على الرحب والسعة
تعليم- تعليم
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم نرجو قضاء وقت ممتع ومفيد معنا , تفضل على الرحب والسعة
تعليم- تعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تعليم- تعليم

education
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

  قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رحاب أحمد
المشرف العام
رحاب أحمد


عدد المساهمات : 244
نقاط : 480
تاريخ التسجيل : 18/12/2011

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  Empty
مُساهمةموضوع: قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه     قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  I_icon_minitimeالأحد 12 فبراير 2012 - 3:24

بسم الله الرحمن الرحيم




يعد التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من أصعب المشاكل النفسية والاجتماعية التي تتعرض لها الأسرة، فقد يدفع الأبوان بحسن نية الطفل المعاق إلى مزيد من المشاكل والانحرافات أو قد يسيران معه على درب التطور والنجاح.



يؤكد شعبان إخصائي نفسي لذوي الاحتياجات الخاصة أن نجاح المعوق في الحياة يبدأ من البيت ويحتاج إلى مجهود وصبر وإرادة قوية، ويعتمد أساسًا على الأم؛ لأنها الملاصقة للطفل؛ فالأم هي العامل الأساسي لا بد أن تواظب على العيادة والمدرسة وتنفذ تعليمات المدرس حرفيًا، وكم من أمهات وأولياء أمور أهملوا ويئسوا فضيعوا ودمروا أولادهم، وكم من أمهات حققن إنجازات لا يستطيع الطفل الطبيعي أن يحققها.


تؤكد الأرقام أن في العالم العربي نحو 15 مليونا من ذوي الاحتياجات الخاصة؛ لذلك نقدم لكل من لديه طفل - مختلف – له احتياجات خاصة نماذج لأطفال نجحت أسرهم في مساعدتهم على اكتشاف أنفسهم واكتشاف قدراتهم ليبتسموا للحياة وليشعروا بأيادي الأمل تمتد نحوهم، ليعيشوا حياتهم الطبيعية كأي إنسان عادي معتمد على نفسه.





محاسب ماهر


"أ.م" عندما بلغ السنة الأولى من عمره اكتشفت أمه عدم استطاعته النطق وعدم استجابته لها والتواصل مع من حوله، فإذا نظرت إليه انصرف بعينيه عنها، وإذا مدت يديها لتحتضنه يرفض ذلك بشدة؛ فانطلقت به إلى الطبيب الذي أخبرها أن ابنها مصاب بالتوحد. لم يتمكن منها اليأس وقررت أن تبذل كل ما في وسعها من وقت وجهد لتتقدم به على درب الحياة، فواظبت على العيادة والتزمت بتعليمات الإخصائي في متابعة ابنها، وتعليمه الآداب المختلفة والتواصل مع من حوله حتى بلغ الثامنة من عمره فألحقته بمدرسة عادية، إلا أنه كان أكبر من أطفال السنة التي التحق بها وصاحبته بالفصل إخصائية تربية خاصة تعيد له شرح الدروس بطريقة مناسبة له بعد أن تشرحها مدرسة الفصل للأطفال الطبيعيين.

وحرصت الأم على التواصل مع المدرسة بزيارتها والتزام كافة التعليمات وأداء الواجبات المنزلية لابنها، وبحكم مرضه كان يقتصر على أكل نوع معين من الطعام فتعاونت الأم مع المدرسة على تدريبه في البيت والمدرسة على ذلك. وهكذا استمرت الأم صابرة صامدة واضعة نصب عينيها هدفا نبيلا وهو نجاح ابنها في حياته، فزرعت الثقة بنفسه فجعلته مؤمنًا بأنه يستطيع أن يحقق إنجازًا؛ حتى انتهى من تعليمه الجامعي بكلية التجارة، ويعمل الآن بشركة استثمارية وتقاريره ممتازة ووصل إلى درجة رئيس قسم.





معارض للزهور


تقول سلوى أحمد ـ مريضة بداون ـ أنها تعمل في مجال تنسيق الزهور هي وست من زميلاتها فهي تهوى الزهور وتجد متعة في تنسيقها، كما تجد إقبالا من الناس على إنتاجها فقد حققت نجاحًا ورواجًا في هذا المجال؛ حيث استطاعت بمساعدة المشرفين والإخصائيين في المؤسسة الخاصة التي كانت تتعلم بها أن تقيم معارض في الفنادق والمدارس، كما استطاعت هي وزميلاتها بمساعدة مدرسيها أن يوزعن إنتاجهن من خلال المحلات.






مزارع ناجح


أما "م.ع" ـ معوق ذهنيًا إعاقة خفيفة ـ فقد تقبله والداه راضيين بقضاء الله وقدره، لكن لم يعزلوه عن المجتمع بل حرصا على اختلاطه بالأطفال ليتعود الحياة الاجتماعية، كما حرصا على ذهابه إلى المدرسة العادية كمستمع مع عدم تقييده في سنة معينة، فحضر في المرحلتين الابتدائية والإعدادية، وكان والده يصطحبه في كافة الأنشطة التي يقوم بها حتى أصبح شبه سوي ومؤهلا لممارسة الحياة معتمدًا على نفسه، فأعطاه الفرصة للخروج بمفرده والتعامل مع الغير.. كما علمه والده الزراعة في أرضه التي يمتلكها.. حتى وصل إلى سن الزواج فتزوج ولديه الآن ولد وبنت طبيعيان.




تفوق رغم تعدد الاعاقات


ريبيكا أندروز ـ من مؤسسة الداون ستدروم العالمية بلندن ـ تبلغ من العمر 16 عامًا تسلمت جائزة إرشاد الفتيات في 30 نوفمبر 1999 وهو أعلى تقدير يمكن أن تتلقاه مرشدة. يقول والداها نحن فخورون بها حيث إنها عملت بجد كي تنال هذا التقدير وهذه الجائزة؛ فكان عليها أن تتعلم وتقوم بكل شيء مثلما تفعل الفتيات العاديات ولم تتلق أي إعفاءات، الشارات الخاصة بها تملأ ظهر وشاحها أيضًا، لكن كان عليها مغادرة المؤسسة بمجرد حصولها على جائزة "بادين باول" للمرشدات.

وبالرغم من أن ريبيكا تفتقد الإرشاد والمرشدين فإنها اتجهت الآن إلى ركوب الخيل بدلا من الإرشاد، ولديها العديد من أصدقاء المراسلة، وتهوى السباحة ولعبة البولينج، وتحب الموسيقى، وهي تحب الملابس الشبابية، ولديها روح دعابة ومرح.

للعلم.. ريبكا ليست فقط بنت (داون) ولكنها أيضًا مسجلة كضريرة، ومريضة بالسكر، ولديها مشاكل صحية أخرى.




طموح علمى

أما أميمة عبد العزيز ـ كفيفة ـ مدرسة بمدرسة النور للمكفوفات، فبذل والداها كل جهد للوصول بها إلى أعلى الدرجات العلمية، خاصة والدها الذي شجعها على طلب العلم حتى حصلت على ليسانس الآداب قسم الفلسفة، وساعدها في قراءة الكثير من الكتب ومواصلة دراساتها العليا حتى حصلت على الماجستير، وهي الآن باحثة بالدكتوراه، وموضوعها دليل العناية عند فلاسفة الإسلام. وقد كان تشجيع والديها العامل الأساسي لنجاحها الدراسي، فقد ساعداها على القراءة والشرح ويشجعانها دوما للحصول على أعلى الدرجات العلمية.





متى ينجح المعوق

تتفق د. هانم صلاح - المدرس بالمركز القومي للبحوث التربوية والتنمية بالقاهرة مع الأستاذ علي شعبان فيما قاله من أن نجاح المعوق في الحياة يبدأ من البيت. وأضافت أن العالم بدأ يغير مفاهيمه ولم يعد من الممكن استبعاد ذوي الاحتياجات الخاصة بحجة عجزهم عن مواصلة الحياة الاجتماعية والأسرية والمشاركة في الإنتاج، وهو ما ترتب عليه احتياج هؤلاء الأطفال إلى توجيههم للمشاركة الفعالة واستغلال طاقاتهم لخدمة أنفسهم ومجتمعهم. فللأسرة دور خطير وهام في حياتهم؛ فالمناخ الأسري المشبع بالحب والحنان والعلاقات الاجتماعية السليمة يساعد على إنماء شخصية هؤلاء الأبناء ويوفر خصائص الصحة النفسية الإيجابية لديهم.

قد تتعامل الأسرة مع أبنائها من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال ثلاثة أساليب:

الأسلوب الأول: التركيز العاطفي الذي يمثل الحماية الزائدة.

الأسلوب الثاني: تقبل الابن المعوق اضطراريا أم إراديا والارتقاء به.

الأسلوب الثالث: أسلوب تجنب الأبناء ورفضهم بدرجة تؤثر على الطفل، وذلك بالتنكر للحاجات الفسيولوجية وتخليهم عنهم. مثل هذه الأسر تحتاج إلى البرامج الإرشادية التي تعدل اتجاهاتهم السلبية وتدريبهم على كيفية التعامل مع طفلهم المعوق ورعايته وتربيته، وإذا كان لدى أولياء الأمور بعض الآمال غير الواقعية فلا بد من مساعدتهم على إدراك الحلول الواقعية.




وتضيف د. هانم أن على الأسرة كي تصل بطفلها - ذي الاحتياجات الخاصة - إلى النجاح:

1. أن يتقلبوا أنفسهم كآباء لأبناء معوقين بدون الشعور بالإثم والتقليل من قيمة أنفسهم، وتقبل هذا الابن.

2. فهم درجة إعاقته واحتياجاته والأضرار المصاحبة للإعاقة.

3. مواءمة طموحهم تبعًا لقدرات طفلهم، وإعداده للمستقبل بتأهيله مهنيًا أو تعليميًا حتى تستمر حياته بنجاح بعد وفاة والديه.

4. أن تسعى لتوفير خدمات تعينها في تربية ابنها، كالرعاية الصحية، والعلاج الطبيعي، وخدمات التخاطب، وأجهزة تعويض الحركة، والخدمات التعليمية، وخدمات التأهيل المهني والخدمات التعليمية؛ فمن حقه أن يتعلم ويحصل على وظيفة.


5. أن تسعى لمقابلة أسر أخرى نجحت في إنجاح حياة أولادهم الذين لديهم نفس الظروف.





منقوووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://educationeducation.forumarabia.com
أحلام فوزي
المشرف التربوي
أحلام فوزي


عدد المساهمات : 161
نقاط : 296
تاريخ التسجيل : 21/12/2011

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  Empty
مُساهمةموضوع: رد على موضوع قصص النجاح    قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  I_icon_minitimeالثلاثاء 14 فبراير 2012 - 2:31

التصميم والارادة من أهم عوامل النجاح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحاب أحمد
المشرف العام
رحاب أحمد


عدد المساهمات : 244
نقاط : 480
تاريخ التسجيل : 18/12/2011

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه     قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  I_icon_minitimeالثلاثاء 14 فبراير 2012 - 22:42

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  129323066417
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://educationeducation.forumarabia.com
الشموخ
مشرف قسم اللغة العربية



عدد المساهمات : 55
نقاط : 93
تاريخ التسجيل : 10/01/2012

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه     قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  I_icon_minitimeالثلاثاء 21 فبراير 2012 - 22:04

وانهض لتذليل الصعاب .. ولا تقل *** إن ابتغاء المجد صعب المرتقى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نهاد حسين موسى ناصر
مشرف قسم اولياء الامور



عدد المساهمات : 107
نقاط : 162
تاريخ التسجيل : 09/01/2012

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه     قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  I_icon_minitimeالأربعاء 22 فبراير 2012 - 21:09

دائماً هناك أمل ، ولولا الأمل ما كان للحياة معنى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رحاب أحمد
المشرف العام
رحاب أحمد


عدد المساهمات : 244
نقاط : 480
تاريخ التسجيل : 18/12/2011

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه     قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  I_icon_minitimeالخميس 23 فبراير 2012 - 3:44

 قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه  0569944524-308b2423c5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://educationeducation.forumarabia.com
 
قصص نجاح .........ذوى الاحتياجات الخاصه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تعليم- تعليم :: الفئة الأولى The first category :: التربية الخاصة Special Education-
انتقل الى: